Uncategorised

بسبب “حمام رمل”.. رجل يفقد الحياة ضواحي زاكورة

علم موقع “كيفاش” من مصدر محلي أن شخصا في عقده الخامس لقي حتفه، في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بسبب أزمة ألمت به بينما كان يستفيد من “حمام رمل” في منطقة متاخمة لمدينة زاكورة. وكشف المصدر ذاته، أن الهالك أحس بدوار شديد بينما كان وسط حمامات الرمال المعروفة في المنطقة، حيث جرى نقله على وجه السرعة […]

علم موقع “كيفاش” من مصدر محلي أن شخصا في عقده الخامس لقي حتفه، في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، بسبب أزمة ألمت به بينما كان يستفيد من “حمام رمل” في منطقة متاخمة لمدينة زاكورة.

وكشف المصدر ذاته، أن الهالك أحس بدوار شديد بينما كان وسط حمامات الرمال المعروفة في المنطقة، حيث جرى نقله على وجه السرعة إلى المستشفى قبل أن يلفظ آخر أنفاسه.

وقدم الشخص المتوفى إلى مدينة زاكورة، مباشرة بعد عطلة عيد الأضحى، لأخذ حمام رملي، ويعتقد أن أزمة قلبية مفاجئة ألمت به بينما كان في حصة للاستفاد من رمال المنطقة الساخنة.

ويرجح أن تكون الحرارة المفرطة التي تشهدها منطقة زاكورة، حيث تجاوزت الحرارة 50 درجة، سببا في وفاة الشخص المذكور، كما قد تكون الوفاة قد تكون ناجمة عن مضاعفات صحية يعاني منها الهالك.

من الواجب على المريض قبل اللجوء إلى هذه الحمامات زيارة طبيب.
ويشدد المختصون في التداوي بالرمال، على أن هذه الأخيرة محرمة على مرضى الكلي وكل الذين يعانون من أمراض القلب.

ومن أهم النصائح التي تقدم لطالبي التداوي بحمامات الرمال، الوافدين على مثل هاته المناطق، أن يتجنبوا استعمالها إن كانت لديهم مشاكل صحية كبيرة، مثل أمراض القلب والشرايين والتنفس.

كما ينصح القائمون على هذه الحمامات الطبيعية الوافدين بتجنب حرارة الشمس من الساعة الثانية عشرة زوالا إلى حدود الرابعة عصرا، مع الحرص على عدم البقاء في الحمام الرملي لأكثر من 3 إلى 10 دقائق، وتناول الماء بكثرة.

يذكر أن مناطق “النبش” و”أمزرو” و”الفايجة” و”تنفو” ضواحي زاكورة، باتت قبلة للراغبين في التداوي بالرمال، حيث شاع أن لهذه الحمامات مفعولها ضد أمراض الروماتيزم خصوصا المفاصيل.

Uncategorised

test 4

test 4

المزيد

Uncategorised

جلالة الملك يعزي الرئيس الأمريكي بعد حرائق جزيرة ماوي

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، فخامة جوزيف روبينيت بايدن، على إثر الحرائق المروعة التي اجتاحت جزيرة ماوي، وخلفت خسائر بشرية وأضرار مادية جسيمة.

ومما جاء في برقية جلالة الملك “على إثر الحرائق المروعة التي اجتاحت جزيرة ماوي، مخلفة خسائر بشرية وأضرار مادية جسيمة، أعرب لفخامتكم، ومن خلالكم للأسر المكلومة وللشعب الأمريكي الصديق، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر التضامن والمواساة، راجيا لكم جميعا جميل الصبر وحسن العزاء”.

وأضاف صاحب الجلالة “وتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أخلص مشاعر تعاطفي، مشفوعة بأسمى عبارات تقديري”.

المزيد

Uncategorised

همت 1116 موظفا.. وزارة الداخلية تجري حركة انتقالية واسعة في صفوف رجال السلطة

تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والداعية إلى تحقيق فعالية أكبر وترشيد أمثل للموارد البشرية بهيئة رجال السلطة من خلال تكريس معايير الكفاءة والاستحقاق في تولي مناصب المسؤولية، قامت وزارة الداخلية بإجراء حركة إنتقالية في صفوف رجال السلطة تهم 1116 منهم، يمثلون 25 بالمائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية.

وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أن هذه الحركة مثلت فرصة جديدة من أجل تنزيل التعليمات الملكية السامية الداعية إلى “تدشين مسار الانتقال المتدرج، من نموذج للوظيفة العمومية قائم على تدبير المسارات، إلى نموذج جديد مبني على تدبير الكفاءات”، حيث تم الإعداد لها من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل ب 360 درجة، المبني على مقاربة أكثر تثمينا للموارد البشرية وأكثر موضوعية في تقييم المردودية، تجعل من المواطن شريكا في تقييم الأداء، موضحة أنه قد استفاد من هذا النظام خلال هذه السنة 640 من نساء ورجال السلطة.

وهكذا، يضيف البلاغ، ومن خلال إعمال معايير الاستحقاق والتقييم الشامل للأداء أسفرت هذه الحركة الانتقالية عن ترقية ما مجموعه 160 من نساء ورجال السلطة في المهام بالإدارة الترابية. كما تم خلال هذه الحركة الانتقالية إغناء الإدارة الترابية بالأطر الجديدة المتخرجة من المعهد الملكي للإدارة الترابية والبالغ عددها 124 خريجا وخريجة.

وخلص البلاغ إلى أن وزارة الداخلية ستسعى على الدوام، مستنيرة بالتعليمات الملكية السامية، إلى تكريس مقاربة ناجعة في عصرنة تدبير مواردها البشرية، قوامها الحرص على الالتزام الصارم بمعايير الكفاءة والاستحقاق وتكافؤ الفرص في تولي مناصب المسؤولية، وغايتها الرقي بعمل الإدارة الترابية، وفق دينامية فعالة تجعل الإدارة في خدمة المواطنين، م واكبة لحاجياتهم ور اعية لمصالحهم التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، يؤكد عليها في كل المناسبات باعتبارها السبيل الأنجح لتدعيم الحكامة الترابية الجيدة.

المزيد

ميدتوك