Uncategorised

حرب القنبول في عاشوراء.. الدراري الصغار والشباب كيلعبو فالخطر

هاد الشي ديال القنبول والمضارب بيه بين الأحياء خاص ليه شي حملة حقيقية. كيفاش؟ شددت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة على خطورة استخدام المفرقعات والشهب الاصطناعية مع تزايد درجات الحرارة، حيث يتزايد خطر اندلاع الحرائق في المنازل والمعامل والغابات، وتأثيرها الضار على الصحة والبيئة. وأشارت المنظمة الحقوقية إلى أن الجهود […]

هاد الشي ديال القنبول والمضارب بيه بين الأحياء خاص ليه شي حملة حقيقية. كيفاش؟
شددت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة على خطورة استخدام المفرقعات والشهب الاصطناعية مع تزايد درجات الحرارة، حيث يتزايد خطر اندلاع الحرائق في المنازل والمعامل والغابات، وتأثيرها الضار على الصحة والبيئة.

وأشارت المنظمة الحقوقية إلى أن الجهود التي تبذلها السلطات الأمنية والشرطة القضائية لمراقبة وحجز كميات كبيرة من المفرقعات والشهب النارية المهربة لم تمنع انتشارها.

وتعاونت مع الأجهزة الأمنية والسلطات في مراقبة وتبليغ المحلات والباعة المتجولين الذين يتاجرون بهذه المواد لاتخاذ الإجراءات اللازمة الواردة في القانون رقم 22.16 الذي يجرم ويمنع صناعة واستيراد وترويج واتجار في المفرقعات والألعاب النارية خارج هذا القانون، حيث تنص المادة 54 من القانون المذكور على المعاقبلة بسنتين و5 سنوات سجنا نافذا وغرامة مالية من 50 إلى 500 ألف درهم، أو بهاتين العقوبتين أو إحداهما.

وأضافت الشبكة أن استخدام المفرقعات والألعاب النارية يتسبب في أضرار خطيرة للمستخدم والمواطنين، خاصة الأطفال، مثل الحروق الجلدية والتشوهات في العين والسمع، وإصابات في اليدين والوجه، وتهديد باندلاع الحرائق في الممتلكات. كما أن مكونات هذه المواد تحتوي على مواد كيميائية مشعة تشكل خطرا على الإنسان والبيئة.

ودعت الشبكة إلى التوعية بمخاطر استخدام هذه المواد والتخلي عن العادات التقليدية، والتعاون المشترك بين المدارس والأسر ووسائل الإعلام والمجتمع والسلطات لحماية صحة وأرواح الناس وممتلكاتهم من هذه المخاطر.

Uncategorised

test 4

test 4

المزيد

Uncategorised

جلالة الملك يعزي الرئيس الأمريكي بعد حرائق جزيرة ماوي

بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، فخامة جوزيف روبينيت بايدن، على إثر الحرائق المروعة التي اجتاحت جزيرة ماوي، وخلفت خسائر بشرية وأضرار مادية جسيمة.

ومما جاء في برقية جلالة الملك “على إثر الحرائق المروعة التي اجتاحت جزيرة ماوي، مخلفة خسائر بشرية وأضرار مادية جسيمة، أعرب لفخامتكم، ومن خلالكم للأسر المكلومة وللشعب الأمريكي الصديق، عن أحر التعازي وأصدق مشاعر التضامن والمواساة، راجيا لكم جميعا جميل الصبر وحسن العزاء”.

وأضاف صاحب الجلالة “وتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أخلص مشاعر تعاطفي، مشفوعة بأسمى عبارات تقديري”.

المزيد

Uncategorised

همت 1116 موظفا.. وزارة الداخلية تجري حركة انتقالية واسعة في صفوف رجال السلطة

تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والداعية إلى تحقيق فعالية أكبر وترشيد أمثل للموارد البشرية بهيئة رجال السلطة من خلال تكريس معايير الكفاءة والاستحقاق في تولي مناصب المسؤولية، قامت وزارة الداخلية بإجراء حركة إنتقالية في صفوف رجال السلطة تهم 1116 منهم، يمثلون 25 بالمائة من مجموع أفراد هذه الهيئة العاملين بالإدارة الترابية.

وأوضح بلاغ لوزارة الداخلية أن هذه الحركة مثلت فرصة جديدة من أجل تنزيل التعليمات الملكية السامية الداعية إلى “تدشين مسار الانتقال المتدرج، من نموذج للوظيفة العمومية قائم على تدبير المسارات، إلى نموذج جديد مبني على تدبير الكفاءات”، حيث تم الإعداد لها من خلال تطبيق نظام المواكبة والتقييم الشامل ب 360 درجة، المبني على مقاربة أكثر تثمينا للموارد البشرية وأكثر موضوعية في تقييم المردودية، تجعل من المواطن شريكا في تقييم الأداء، موضحة أنه قد استفاد من هذا النظام خلال هذه السنة 640 من نساء ورجال السلطة.

وهكذا، يضيف البلاغ، ومن خلال إعمال معايير الاستحقاق والتقييم الشامل للأداء أسفرت هذه الحركة الانتقالية عن ترقية ما مجموعه 160 من نساء ورجال السلطة في المهام بالإدارة الترابية. كما تم خلال هذه الحركة الانتقالية إغناء الإدارة الترابية بالأطر الجديدة المتخرجة من المعهد الملكي للإدارة الترابية والبالغ عددها 124 خريجا وخريجة.

وخلص البلاغ إلى أن وزارة الداخلية ستسعى على الدوام، مستنيرة بالتعليمات الملكية السامية، إلى تكريس مقاربة ناجعة في عصرنة تدبير مواردها البشرية، قوامها الحرص على الالتزام الصارم بمعايير الكفاءة والاستحقاق وتكافؤ الفرص في تولي مناصب المسؤولية، وغايتها الرقي بعمل الإدارة الترابية، وفق دينامية فعالة تجعل الإدارة في خدمة المواطنين، م واكبة لحاجياتهم ور اعية لمصالحهم التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، يؤكد عليها في كل المناسبات باعتبارها السبيل الأنجح لتدعيم الحكامة الترابية الجيدة.

المزيد

ميدتوك